Utilisateur:Amal-Tallal/Brouillon
- → N'hésitez pas à publier sur le brouillon un texte inachevé et à le modifier autant que vous le souhaitez.
- → Pour enregistrer vos modifications au brouillon, il est nécessaire de cliquer sur le bouton bleu : « Publier les modifications ». Il n'y a pas d'enregistrement automatique.
Si votre but est de publier un nouvel article, votre brouillon doit respecter les points suivants :
- Respectez le droit d'auteur en créant un texte spécialement pour Wikipédia en français (pas de copier-coller venu d'ailleurs).
- Indiquez les éléments démontrant la notoriété du sujet (aide).
- Liez chaque fait présenté à une source de qualité (quelles sources – comment les insérer).
- Utilisez un ton neutre, qui ne soit ni orienté ni publicitaire (aide).
- Veillez également à structurer votre article, de manière à ce qu'il soit conforme aux autres pages de l'encyclopédie (structurer – mettre en page).
- → Si ces points sont respectés, pour transformer votre brouillon en article, utilisez le bouton « publier le brouillon » en haut à droite. Votre brouillon sera alors transféré dans l'espace encyclopédique.
مجموعة دو
modifierإحدى الشركات الفرنسية المختصة في إنتاج الدواجن وتعتبر من المجموعات الرائدة في [1]تصدير المنتجات الأوروبية
التاريخ
بعد توقف دام بضع سنوات خلال الحرب العالمية الثانية، استأنف بيار دو في العام 1955 نشاطه وانتقل إلى ميناء لوني (بريتاني، فرنسا), ثم تطورت الشركة وأصبح لديها المسلخ الخاص بها. في السبعينات قامت مجموعة دو بتصدير منتجاتها إلى كل من العربية السعودية ، قطروالإمارات . في سنة 1991, تمكنت المجموعة من شراء ماركة Père Dodu وشركة[2] [3]Soprat . في سنة 1998, دخلت شركة دو الى السوق البرازيلية و لكنها لم تحقق النجاح المتوقع بسبب سياسة حماية الانتاج المحلي التي تنتهجها البرازيل. تسببت هذه الخطوة في ديون للشركة تقدر ب-200 مليون يورو. لذلك وفي ماي 2012, تخلت دو على فرعها في البرازيل لفائدة الشركة المحلية [4]JBS Friboi. في 1999 وقعت شركة دو إتفاقية بشأن خفض أوقات العمل وذلك في إطار خطة لإنقاذ التشغيل تنص على العمل بنظام 35 ساعة في الأسبوع. في 2004, اتهمت دو بالترفيع في مدة العمل الفعلية لعمالها من 32.83 ساعة في الاسبوع إلى 35 ساعة (39 ساعة مدفوعة الأجر)[5]. لذلك قام أكثر من 260 موظف برفع قضية في الغرض والتمكن من الحصول على التعويضات اللازمة بعد 4 سنوات من طرح القضية أمام العدالة. في نفس السنة ، وبسبب انفلونزا الطيور تكبدت شركة دو خسائر قدرت ب-14 مليون يورو . في سنة 2008 وبسبب تداعيات انفلونزا الطيور وارتفاع أسعار الحبوب عجزت دو على ترفيع اسعارها في الأسواق واضطرت إلى مراجعة نظام التصنيع لديها كي تحسن من قدرتها التنافسية ومكانتها في السوق الفرنسية . في هذا الإطار تم إغلاق موقعي إنتاج ب- Locminé و- Châtelet لأسباب اقتصادية. من جهة أخرى وقع انتداب 125 موظفاً إضافياً في مصنع Châteaulin الذي يشغل 500 موظفاً . في جوان 2012 وبسبب الديون المتراكمة في الفرع البرازيلي للشركة قرر شارل دو وضع مجموعته ضمن خطة إنعاش قضائي . في أوت 2012, تم التخلي عن جزء من نشاط الشركة ليتم التركيز على التصدير الذي يشكل 81% من رقم معاملاتها.
نشاط دو
تزود شركة دو السوق بالدواجن بجميع انواعها : دجاج وديك رومي وجملة من المنتجات الطازجة أو المجمدة، الكاملة أو المقطعة، تشيكن ناغتز، الأطباق الجاهزة للأكل، فيليه الدجاج المتبل، الوجبات الخفيفة... تخصص دو لكل نوع من هذه المنتجات موقع إنتاج خاصٍ بها. إذ نجد موقعاً للمنتجات المجمدة وأخراً للمنتجات الطازجة وأخيراً موقعاً للمنتجات المصنعة.
سنة 2011, شغلت دو 9800 شخص (6000 موظف في البرازيل و-3800 في أوروبا ) كما تعمل بالتعاون مع أكثر من 800 مربي دجاج. يتوزع نشاط دو على 22 موقعاً للإنتاج في كل من فرنسا والبرازيل منها 16 مسلخ، 4 مواقع للمنتجات المصنعة ،11 محضنة و 9 مصانع غذائية.
الحرفاء الأساسيون لدو هم:
-محلات السوبر ماركت والمتاجر الصغيرة
- المطاعم
- قطاع الصناعات الغذائية
تضم مجموعة دو عدة ماركات ك Père Dodu، Lebon، Malvoisine، Cœur de Bretagne.....
نشاط موجه نحو التصدير
منذ تأسيسها ، أصبحت دو من أهم الشركات المصدرة للدواجن . كما أنها أصبحت أول مصدر للدواجن لكل من العربية السعودية، قطر، عمان والإمارات العربية. تبوأت دو مكانةً هامة في السوق الروسية ، في أوروبا الشرقية كما أنها تعمل على دعم تواجدها في السوق الأسيوية . على اثر توقيع إتفاقية الجات(GAT) في مراكش والقاضية بالتقليص من دعم الإتحاد الاوروبي للتصدير تكبدت مجموعة دو خسائر كبيرة .
سنة 2009, كانت دو أول مصدر من البرازيل مباشرةً إلى الصين . بالتالي كانت مجموعة دو أول مستفيد من الدعم الذي يقدمه الإتحاد الاوروبي في اطار سياسة الزراعة المشتركة ال-PAC وذلك بما قيمته 200 أو 300 يورو لكل طن من الدواجن المصدرة
عززت دو تواجدها في المناطق التي تتميز بإرتفاع في إستهلاك الدواجن على المدى المتوسط والبعيد .إذ تقدر قيمة الإستهلاك في سوق الدواجن بحوالي 100 مليون طن سنوياً من أصل 250 مليون طن للحوم بصفة عامة.
النتائج المالية :
تميزت سنة 2009 بأزمة اقتصادية عالمية ترتبت عنها تغيرات كبيرة في قطاع إنتاج الدواجن وخروج شركات كبرى من السباق. في هذه السنة حققت شركة دو رقم معاملات يقدر ب- 1,369 مليار يورو . في السداسية الأولى من سنة 2010 سجلت دو رقم معاملات يقدر ب-642,4 مليون يورو مقابل 626,4 مليون يورو في نفس الفترة من سنة 2009 ليشهد بذلك نمواً بنسبة 2.5% . إرتفع عدد الحيوانات المذبوحة بنسبة 4% لتصل إلى حدود 252,8 مليون .
مستثمر سعودي يدخل في رأس مال دو :
دخل المنجم في 20 أكتوبر 2014 في رأس مال دو بنسبة 25%. و هو يشكل أول حريف لدو في منطقة الشرق الأوسط.
سوق الدواجن:
تشكل لحوم الدواجن ثاني نوع لحم استهلاكا في العالم وثالث نوع في فرنسا . يتوقع أن يشهد هذا السوق نسبة نمو تقدر ب-5% إلى 6% سنوياً وأن تصبح الدواجن أكثر اللحوم استهلاكا في العالم بعد 10 سنوات. في سنة، 2010 , شهد سعر الحبوب (الغذاء الأساسي للدواجن) ارتفاعا بنسبة 40% مما أدى إلى الترفيع من سعر بيع الدواجن ب-20%.
شهادة الحلال :
تقوم دو بإنتاج لحوم حلال و-تعتمد طريقة الصعق الكهربائي والذبح الميكانيكي. هذه الطريقة مصادق عليها من طرف ال-AFCAI وهي منظمة معتمدة من قبل مسجد باريس الكبير . يتم العمل في خطوط إنتاج مكرسة للغرض وتتوجه كلياً نحو التصدير. تقوم دو بتصدير منتجاتها منذ أكثر من 50 سنة نحو الشرق الأوسط كالعربية السعودية ؛ الإمارات، اليمن، سلطنة عمان مع العلم أن هذه البلدان لا تستورد إلا المنتجات الحلال.
السياسة الإجتماعية :
في 2009, قامت دو بتوقيع عدة اتفاقيات لفائدة موظفيها مع الجهات النقابية التي تمثل كلاً من الكونفدرالية الفرنسية الديمقراطية للعمل ، الكونفدرالية العامة للعمال والكونفدرالية الفرنسية للعمال المسيحيين:
· اتفاقية حول التأمين بنسبة للعمال غي الإداريين
· اتفاقية الإبقاء على كبار السن في العمل
· اتفاقية تشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة
عائلة دو :
مجموعة دو هي على ملك العائلة بنسبة 80% ويترأسها شارل دو . حسب تقرير Challenges فإن هذه العائلة تحتل المرتبة 146 في فرنسا في ترتيب أكثر العائلات ثراءً بثروة قيمتها 300 مليون يورو.